أقوال العلماءعن هذه الظاهرة:
يقول العالم (( درو هارفيل )) من جامعة ( كورنل ) ورئيس فريق البحث العلمي (( ان ما يثير الدهشة والاستغراب ان الأوبئة الشديدة التأثر بالمناخ تظهر عبر أنواع مختلفة جدا من مولدات المرض من فيروسات وجراثيم وطفيليات ، وتصيب مجموعة متنوعة للغاية من الكائنات ، منها المرجان والمحار والنباتات البرية والعصافير والبشر )) .
قال الدكتور كيري ايمانويل خبير الأعاصير في معهد ماساشوستس للتكنولوجيا، “الارتفاع المفاجئ في حدوث العواصف الكبيرة خلال العقد الأخير لم يكن متوقعا، ومن المحتمل أنه يعكس أثر ارتفاع الحرارة الكوكبي”.
ناصر البدري: لأول مرة يدرك الباحثون أهمية هذه التيارات البحرية ليس فقط بالنسبة لتلطيف الأجواء في فصل الشتاء وإنما كأحد أهم عناصر ضبط المناخ بالنسبة لكوكب الأرض بأسره.
ميريك شاركوس: أثار توقف التيارات ستضرب مناطق نصف الكرة الشمالي، فإن حدث تباطؤ طفيف فأن ذلك سيعني تراجع درجات الحرارة بدرجتين أو ثلاث، أما توفقها بالكامل فيعني موجات برد شديدة في نصف الكرة الشمالي, والأخطر من ذلك بالنسبة للدول القريبة من خط الاستواء فأنها ستشهد شحا كبيرا في موارد المياه وما سيلحقه ذلك على الغطاء النباتي والإنتاج الزراعي خاصة أن بعض تلك الدول تعاني جفافا وشحا في المياه وهذاسيخلق مشاكل ملحة بدول خط الاستواء.
سايمون براون: لقد بدأنا نلاحظ تحطيم أرقاما قياسية جديدة في درجات الحرارة سواء صعودا أو هبوطا على مستوى الكوكب كله، هذه الظاهرة تشبه ما حدث في العصر الجليدي الأخير حيث كانت هناك إنذارات شبيهة بما نشاهده الآن ولو كنت أثناء انتهاء العصر الجليدي الأخير فإن التغيرات كانت ستكون درامية وكل النماذج التي لدينا تشير لتسارع هذه التغيرات مكان آخر على وجه كوكب الأرض، درجات الحرارة خلال الخمسين سنة الماضية ارتفعت بمعدل درجتين ونصف درجة وثلاثة درجات وهذا ترك أثار عميقة على الحياة الحيوانية في المنطقة، الذي يحدث أيضا نتيجة لذلك هو أن كتل الجليد التي يصل عمقها إلى كيلو مترات بدأت تنكسر وتتشقق والأجزاء القريبة من الساحل أصبحت تطفو بسهولة على الماء وتسهم بذلك في رفع منسوب مياه البحر، نلاحظ هذه الارتفاعات الآن حيث تزيد نسبة مياه البحر سنويا ببضعة مليمترات وذلك على المدى المتوسط أو البعيد سيؤدي إلى فيضانات عارمة وقد يؤدي إلى اختفاء جزر بحرية كثيرة، كما أن أجزاء مختلفة هنا في بريطانيا ستصبح تحت رحمة ارتفاع منسوب مياه البحر وقد نُضطر إلى بناء جدران مرتفعة لمنع الفيضانات أو نهجر تلك الأماكن بشكل كامل، هناك دول مثل بنغلاديش ستواجه فيضانات عارمة والدولة في حد ذاتها قد تصبح محل تهديد ككيان، قائم كل ذلك بسبب تسارع ذوبان الجليد بسبب ارتفاع درجات الحرارة وأنت تعلم أن الأشياء عندما ترتفع درجة حرارتها تتمدد.
“ذرات الكربون التي وجدت في الجو تختلف جذريا في تركيبها الجزيئي وفي مكوناتها الذرية عن تلك التي نتجت بسبب حرق مصادر الطاقة العضوية لذلك كانت سببا رئيسيا في ظاهرة الاحتباس الحراري”سايمون براون[img][/img]
يقول العالم (( درو هارفيل )) من جامعة ( كورنل ) ورئيس فريق البحث العلمي (( ان ما يثير الدهشة والاستغراب ان الأوبئة الشديدة التأثر بالمناخ تظهر عبر أنواع مختلفة جدا من مولدات المرض من فيروسات وجراثيم وطفيليات ، وتصيب مجموعة متنوعة للغاية من الكائنات ، منها المرجان والمحار والنباتات البرية والعصافير والبشر )) .
قال الدكتور كيري ايمانويل خبير الأعاصير في معهد ماساشوستس للتكنولوجيا، “الارتفاع المفاجئ في حدوث العواصف الكبيرة خلال العقد الأخير لم يكن متوقعا، ومن المحتمل أنه يعكس أثر ارتفاع الحرارة الكوكبي”.
ناصر البدري: لأول مرة يدرك الباحثون أهمية هذه التيارات البحرية ليس فقط بالنسبة لتلطيف الأجواء في فصل الشتاء وإنما كأحد أهم عناصر ضبط المناخ بالنسبة لكوكب الأرض بأسره.
ميريك شاركوس: أثار توقف التيارات ستضرب مناطق نصف الكرة الشمالي، فإن حدث تباطؤ طفيف فأن ذلك سيعني تراجع درجات الحرارة بدرجتين أو ثلاث، أما توفقها بالكامل فيعني موجات برد شديدة في نصف الكرة الشمالي, والأخطر من ذلك بالنسبة للدول القريبة من خط الاستواء فأنها ستشهد شحا كبيرا في موارد المياه وما سيلحقه ذلك على الغطاء النباتي والإنتاج الزراعي خاصة أن بعض تلك الدول تعاني جفافا وشحا في المياه وهذاسيخلق مشاكل ملحة بدول خط الاستواء.
سايمون براون: لقد بدأنا نلاحظ تحطيم أرقاما قياسية جديدة في درجات الحرارة سواء صعودا أو هبوطا على مستوى الكوكب كله، هذه الظاهرة تشبه ما حدث في العصر الجليدي الأخير حيث كانت هناك إنذارات شبيهة بما نشاهده الآن ولو كنت أثناء انتهاء العصر الجليدي الأخير فإن التغيرات كانت ستكون درامية وكل النماذج التي لدينا تشير لتسارع هذه التغيرات مكان آخر على وجه كوكب الأرض، درجات الحرارة خلال الخمسين سنة الماضية ارتفعت بمعدل درجتين ونصف درجة وثلاثة درجات وهذا ترك أثار عميقة على الحياة الحيوانية في المنطقة، الذي يحدث أيضا نتيجة لذلك هو أن كتل الجليد التي يصل عمقها إلى كيلو مترات بدأت تنكسر وتتشقق والأجزاء القريبة من الساحل أصبحت تطفو بسهولة على الماء وتسهم بذلك في رفع منسوب مياه البحر، نلاحظ هذه الارتفاعات الآن حيث تزيد نسبة مياه البحر سنويا ببضعة مليمترات وذلك على المدى المتوسط أو البعيد سيؤدي إلى فيضانات عارمة وقد يؤدي إلى اختفاء جزر بحرية كثيرة، كما أن أجزاء مختلفة هنا في بريطانيا ستصبح تحت رحمة ارتفاع منسوب مياه البحر وقد نُضطر إلى بناء جدران مرتفعة لمنع الفيضانات أو نهجر تلك الأماكن بشكل كامل، هناك دول مثل بنغلاديش ستواجه فيضانات عارمة والدولة في حد ذاتها قد تصبح محل تهديد ككيان، قائم كل ذلك بسبب تسارع ذوبان الجليد بسبب ارتفاع درجات الحرارة وأنت تعلم أن الأشياء عندما ترتفع درجة حرارتها تتمدد.
“ذرات الكربون التي وجدت في الجو تختلف جذريا في تركيبها الجزيئي وفي مكوناتها الذرية عن تلك التي نتجت بسبب حرق مصادر الطاقة العضوية لذلك كانت سببا رئيسيا في ظاهرة الاحتباس الحراري”سايمون براون[img][/img]
2013-09-20, 1:05 pm من طرف بنت أغراء
» علاج تساقط الشعر2
2013-09-20, 12:52 pm من طرف بنت أغراء
» ........عبرة........
2013-09-20, 12:50 pm من طرف بنت أغراء
» رياضة المشي تغذي الدماغ.
2013-09-20, 12:43 pm من طرف بنت أغراء
» مفاجأه..
2013-09-20, 12:42 pm من طرف بنت أغراء
» اكتشاف كوكب يتوافر فيه الماس كالتراب على الأرض
2013-09-20, 12:41 pm من طرف بنت أغراء
» Insatiable
2013-09-20, 12:40 pm من طرف بنت أغراء
» بسرعة ادحلو على المنتدى أحلى مسابقة
2013-09-20, 12:37 pm من طرف بنت أغراء
» موقع للجلب معلومات عن اي شخص
2012-08-27, 8:41 am من طرف daloul20
» مسجات حركشة
2012-07-28, 7:30 pm من طرف said
» مفاهيم خاصة عند البنات..في المدارس
2012-02-24, 7:13 pm من طرف sham