العلاج بالمورثات
تقنية خاصة بمعالجة الأمراض عن طريق تزويد خلايا جسم المريض بمورثة (جين أو وحدة وراثية) لتصحيح مورثة معينة أو التعويض عن مورثة مفقودة. وهذه التقنية تساعد الأطباء، إمّا على تصحيح النقص في فعالية (وظائف) خلايا المريض، أو حفز الخلايا على القيام بوظائف جديدة. ولايزال العلاج بالمورثات في مرحلة النمو المبكرة، ولا يعتبر في نفس الوقت معالجة شائعة، غير أنه يفتح أبواب الأمل في معالجة بعض الأمراض المستعصية على العلاج حاليًا؛ مثل مرض فقر الدم المنجليّ، والأيدز، وتليُّف البنكرياس الحوصلي، وبعض أنواع مرض السرطان، والمرض القلبي الوعائي.
يشتمل العلاج بالمورثات على ثلاث خطوات رئيسية هي:
1- إزالة خلايا من جسم المريض.
2- إدخال مورثات تصحيحية من أشخاص آخرين أو من أحياء أخرى إلى داخل تلك الخلايا.
3- إعادة الخلايا المستبدلة إلى جسم المريض بوساطة نقل الدم. وحالما تدخل هذه الخلايا إلى الجسم، تعالج المورثات الجديدة المرض بصورة تلقائية. ويقوم الأطباء بتكرار هذه العملية إلى أن يستطيع جسم المريض تزويد نفسه بالمورثات الجديدة من خلال النمو العاديّ للخلايا. استخدم الأطباء الأمريكيون أسلوب العلاج بالمورثات الجينية لأول مرة في عام 1990م في المعهد الصحي الوطني في بيثيسدا بولاية ماريلاند في الولايات المتحدة.
واستخدام العلاج بالمورثات موضوع مثير للجدل، إذ يخشى بعض الناس من أن مثل هذه المعالجة قد تؤدي إلى تغيير البنية الأساسية للبشر بشكل دائم، إذا استخدمت مورثات مأخوذة من أعراق أخرى. ولتحقيق المراقبة الدقيقة لهذه العملية، فإنهم يقترحون عدم استخدامها إلا بعد الحصول على موافقة الحكومات عليها.
تقنية خاصة بمعالجة الأمراض عن طريق تزويد خلايا جسم المريض بمورثة (جين أو وحدة وراثية) لتصحيح مورثة معينة أو التعويض عن مورثة مفقودة. وهذه التقنية تساعد الأطباء، إمّا على تصحيح النقص في فعالية (وظائف) خلايا المريض، أو حفز الخلايا على القيام بوظائف جديدة. ولايزال العلاج بالمورثات في مرحلة النمو المبكرة، ولا يعتبر في نفس الوقت معالجة شائعة، غير أنه يفتح أبواب الأمل في معالجة بعض الأمراض المستعصية على العلاج حاليًا؛ مثل مرض فقر الدم المنجليّ، والأيدز، وتليُّف البنكرياس الحوصلي، وبعض أنواع مرض السرطان، والمرض القلبي الوعائي.
يشتمل العلاج بالمورثات على ثلاث خطوات رئيسية هي:
1- إزالة خلايا من جسم المريض.
2- إدخال مورثات تصحيحية من أشخاص آخرين أو من أحياء أخرى إلى داخل تلك الخلايا.
3- إعادة الخلايا المستبدلة إلى جسم المريض بوساطة نقل الدم. وحالما تدخل هذه الخلايا إلى الجسم، تعالج المورثات الجديدة المرض بصورة تلقائية. ويقوم الأطباء بتكرار هذه العملية إلى أن يستطيع جسم المريض تزويد نفسه بالمورثات الجديدة من خلال النمو العاديّ للخلايا. استخدم الأطباء الأمريكيون أسلوب العلاج بالمورثات الجينية لأول مرة في عام 1990م في المعهد الصحي الوطني في بيثيسدا بولاية ماريلاند في الولايات المتحدة.
واستخدام العلاج بالمورثات موضوع مثير للجدل، إذ يخشى بعض الناس من أن مثل هذه المعالجة قد تؤدي إلى تغيير البنية الأساسية للبشر بشكل دائم، إذا استخدمت مورثات مأخوذة من أعراق أخرى. ولتحقيق المراقبة الدقيقة لهذه العملية، فإنهم يقترحون عدم استخدامها إلا بعد الحصول على موافقة الحكومات عليها.
2013-09-20, 1:05 pm من طرف بنت أغراء
» علاج تساقط الشعر2
2013-09-20, 12:52 pm من طرف بنت أغراء
» ........عبرة........
2013-09-20, 12:50 pm من طرف بنت أغراء
» رياضة المشي تغذي الدماغ.
2013-09-20, 12:43 pm من طرف بنت أغراء
» مفاجأه..
2013-09-20, 12:42 pm من طرف بنت أغراء
» اكتشاف كوكب يتوافر فيه الماس كالتراب على الأرض
2013-09-20, 12:41 pm من طرف بنت أغراء
» Insatiable
2013-09-20, 12:40 pm من طرف بنت أغراء
» بسرعة ادحلو على المنتدى أحلى مسابقة
2013-09-20, 12:37 pm من طرف بنت أغراء
» موقع للجلب معلومات عن اي شخص
2012-08-27, 8:41 am من طرف daloul20
» مسجات حركشة
2012-07-28, 7:30 pm من طرف said
» مفاهيم خاصة عند البنات..في المدارس
2012-02-24, 7:13 pm من طرف sham