في نظر الكثيرين من محبيها السيجارة ليست مجرد لفافة تبغ، إنها رفيقة درب ولحظة راحة كما يقول بعض الذين أغرموا بها, وبعضهم الآخر رآها سماً زعافاً بعد أن عاقرها حيناً من الدهر.
ولكن ثمة اتجاهاً ثالثاً أتى من طرف علم النفس أراد أن يدرس السيجارة ودخانها وحركة شاربها وابتكر أسلوباً جديداً من خلاله يتفحص ويطلق حكماً على شخصية المدخن.
• فإذا أخرج المدخن علبة سجائره في بطء وتمزج وتناول السيجارة بمتعة وروقان وأشعلها بترو وأخذ يرسل دخانها رويداً رويدا أو حاول عمل حلقات أو دوائر بالدخان المنبعث, فهو شخص خال البال لا يشغله شئ ولا يهمه شئ.
• ومن يكثر من التدخين في أوقات الفراغ وخاصة في ساعات الليل,فهو قوي الإرادة منطقي عميق التفكير يمتاز بسرعة البت في الأمور، ولكن يبقى السؤال الذي يجب أن يسأله لنفسه: هل هو قوي الإرادة فيما يتعلق بإعتياده على التدخين.
• ومن يطيب له تأمل حلقات الدخان المرسلة ويتخيل فيها مناظر وأشكالاً غريبة مختلفة ففي طبيعته شيء من الفن، وهو شخص عميق يحب التأمل والإبداع.
• وإذا نفض المدخن الرماد المتخلف من سيجارته مرة في المطفأة ومرة على الأرض أو تساقط من تلقاء نفسه فهو أناني لا يفكر في من يعيشون من حوله، غير إجتماعي، مشتت الفكر, وكثير الشكوك.
• أما إذا دخّن الشخص من السيجارة قليلاً ثم تركها بين أصابعه حتى تحترق أو تلسعه فهو مشغول بأفكار أو أعمال كثيرة، وقد يكون مهموما بأمر يشغل باله، أو ربما يعتقد في عقله الباطن أن التدخين مضرّ بالصحة فيعاقب نفسه بصورة غير مباشره.
• وإذا كان ممن ينفثون سحب الدخان من أفواهم بقوة وبسرعة, فهو دليل على أنه إنسان مرهق الأعصاب، متوتر، قلق، يعاني من ملل شديد يملأ نفسه وحياته، ويريد تغييرا سريعا حتى لو فيه خطرا أو مجازفة.
• وقد أثبتت الدراسات النفسية التي أجريت على عدد كبير من الأشخاص الذين ينفثون الدخان من أفواهم بهذه الطريقة أن معظمهم يعاني من الفشل في حياته العامة, أو من شقاء حياته الزوجية، فهم أشخاص لا يخططون ولا يتمتعون برؤية واضحة لمستقبلهم ومحيطهم.
• كما أن طريقة إخراج السيجارة من العلبة يعتبر أيضاً من التصرفات التي تكشف عن بعض جوانب الشخصية.
• فإذا أخرج الشخص السيجارة في أناة وتؤدة ودق رأسها برفق على سطح العلبة أو على المائدة بضع مرات فهو ميال بطبعه للأناقة والعناية بالمظهر ولديه عادة ما يشغله أو يملأ ذهنه بالتفكير في شيء آخر غير الموضوع الذي يتحدث به أو يناقشه مع محدثه.
• وإذا أخرج السيجارة ودفعها إلى فمه في هدوء وثقة فهو شخص منظم واضح وصريح مع الناس أو على الأقل مع نفسه.
• أما إذا تناول سيجارته من العلبة في عجلة ولهفة فهو عادة مدخن نهم ,ومن الناحية الشخصية قليل الصبر سريع الانفعال ولكن رغم ذلك فهو كريم, نقي السريرة تمتد اهتماماته غالباً إلى أشياء أخرى وأناس غير نفسه.
ولكن ثمة اتجاهاً ثالثاً أتى من طرف علم النفس أراد أن يدرس السيجارة ودخانها وحركة شاربها وابتكر أسلوباً جديداً من خلاله يتفحص ويطلق حكماً على شخصية المدخن.
• فإذا أخرج المدخن علبة سجائره في بطء وتمزج وتناول السيجارة بمتعة وروقان وأشعلها بترو وأخذ يرسل دخانها رويداً رويدا أو حاول عمل حلقات أو دوائر بالدخان المنبعث, فهو شخص خال البال لا يشغله شئ ولا يهمه شئ.
• ومن يكثر من التدخين في أوقات الفراغ وخاصة في ساعات الليل,فهو قوي الإرادة منطقي عميق التفكير يمتاز بسرعة البت في الأمور، ولكن يبقى السؤال الذي يجب أن يسأله لنفسه: هل هو قوي الإرادة فيما يتعلق بإعتياده على التدخين.
• ومن يطيب له تأمل حلقات الدخان المرسلة ويتخيل فيها مناظر وأشكالاً غريبة مختلفة ففي طبيعته شيء من الفن، وهو شخص عميق يحب التأمل والإبداع.
• وإذا نفض المدخن الرماد المتخلف من سيجارته مرة في المطفأة ومرة على الأرض أو تساقط من تلقاء نفسه فهو أناني لا يفكر في من يعيشون من حوله، غير إجتماعي، مشتت الفكر, وكثير الشكوك.
• أما إذا دخّن الشخص من السيجارة قليلاً ثم تركها بين أصابعه حتى تحترق أو تلسعه فهو مشغول بأفكار أو أعمال كثيرة، وقد يكون مهموما بأمر يشغل باله، أو ربما يعتقد في عقله الباطن أن التدخين مضرّ بالصحة فيعاقب نفسه بصورة غير مباشره.
• وإذا كان ممن ينفثون سحب الدخان من أفواهم بقوة وبسرعة, فهو دليل على أنه إنسان مرهق الأعصاب، متوتر، قلق، يعاني من ملل شديد يملأ نفسه وحياته، ويريد تغييرا سريعا حتى لو فيه خطرا أو مجازفة.
• وقد أثبتت الدراسات النفسية التي أجريت على عدد كبير من الأشخاص الذين ينفثون الدخان من أفواهم بهذه الطريقة أن معظمهم يعاني من الفشل في حياته العامة, أو من شقاء حياته الزوجية، فهم أشخاص لا يخططون ولا يتمتعون برؤية واضحة لمستقبلهم ومحيطهم.
• كما أن طريقة إخراج السيجارة من العلبة يعتبر أيضاً من التصرفات التي تكشف عن بعض جوانب الشخصية.
• فإذا أخرج الشخص السيجارة في أناة وتؤدة ودق رأسها برفق على سطح العلبة أو على المائدة بضع مرات فهو ميال بطبعه للأناقة والعناية بالمظهر ولديه عادة ما يشغله أو يملأ ذهنه بالتفكير في شيء آخر غير الموضوع الذي يتحدث به أو يناقشه مع محدثه.
• وإذا أخرج السيجارة ودفعها إلى فمه في هدوء وثقة فهو شخص منظم واضح وصريح مع الناس أو على الأقل مع نفسه.
• أما إذا تناول سيجارته من العلبة في عجلة ولهفة فهو عادة مدخن نهم ,ومن الناحية الشخصية قليل الصبر سريع الانفعال ولكن رغم ذلك فهو كريم, نقي السريرة تمتد اهتماماته غالباً إلى أشياء أخرى وأناس غير نفسه.
» علاج تساقط الشعر2
» ........عبرة........
» رياضة المشي تغذي الدماغ.
» مفاجأه..
» اكتشاف كوكب يتوافر فيه الماس كالتراب على الأرض
» Insatiable
» بسرعة ادحلو على المنتدى أحلى مسابقة
» موقع للجلب معلومات عن اي شخص
» مسجات حركشة
» مفاهيم خاصة عند البنات..في المدارس